سأنحني أمامكِ.............! !!!!!
اذا كنتِ تريدين مذلتي...!!
وسوف اقتل جميع شرفاء العالم.....!!!!!!!!! !
حتى لا ينصفوني...........
وارض بحكم خشبة عائمة بالمحيط.....!
و لا نظرة استهزاء منكِ................ ...............!
لكِ عيون ألسنتها من نار.............
فكيف بها وهي محملة حقد عليّ...!!
لا يهمني............... ..
لان... درع الوفاء سوف يلتهمكِ
ويضعكِ في صحن....
أمام جائع أزلي...............!
لا تستعجلِ بقراركِ.....
فانا ثمل بحبكِ............... .................... .......... !
الحب خارج لعبة السلحفاة والارانب..!
بأستطاعتي ان ارسم ورودا...
ولكن........
من اين لي ان اعتصر
عبق ألاريج السرمدي..
اهمالكِ لي يتجدد.....
ويدفن كل ما بداخلي من ثورة هيجان.
ومشاعر انتِ صنعتيها بداخلي....
ها انا مرة اخرى..
لحظات من التامل تكاد تقتحمني بشراسة
وتربكني.....
بالتعامل مع من حولي.............
وتضع قدماي في طرق وعرة اجهل مسالكها...
انا نائم.........
مخمور كل شئ بداء بي يتداعي الى الاسفل....
اسمع دون وضوح...
ماذا دهاني.!!؟
سُحب الذكريات .
.
مرت بالقرب من مضجعي
قطعت خلفها نصف احلامي..
ورميت عليها نقمتي .
..
وبعض انكساري............. ........!
اختلط الحب والخوف داخل تظاريس دماغي المنهك....
لا نذور بعد الليلة.......!
(ولا قربان يستحق اكليل الذوبان بالحب)..
يتلاطم موج القلق داخل جوفي
اشعر انني مثل خشب الجوز...!
صلب جدا من الخارج........
وأكاد اتهشم من الداخل
بين اسنان الوهم والخيبة والقلق والضياع...........!
اصحوا من موج صاخب جميل وانيق
اقنع نفسي بما لا يمكن اقناعي..
اسير بداء..
لا دواء له................!ا
لاشيء معي سوى حقيقة مثلومة الحواشي...!!
ينبغي ان اتحرك انا والحقيقة...
في وقت واحد وفي آن واحد..
هذه المرة..
اعتبرت عدم سماع صوتكِ هفوة..........!!
وتجاهل مطلق لي.........!
ارجوا ان تعيدي النظر بقراراتكِ..
ان لم يكن لكِ مآرب اخُر........
ربما هذا الشعور انتابني في لحظة ..
من لحظات السكون أو السكينة....!!
لست ادري.؟؟؟؟؟؟؟؟
لست ادري..!!!؟؟؟؟؟؟
[ لست ادري.!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟
ادري..!!؟؟؟؟؟؟
ادري.؟؟؟!!